أعلنت النجمة جينيفر لوبيز أن السبب وراء انفصالها عن بن أفليك بعد عامين من الزواج هو “خلافات غير قابلة للتسوية”.

وتقدمت المغنية الشهيرة بطلب الطلاق رسميًا من أفليك في 20 آب، وهو اليوم الذي يصادف الذكرى السنوية الثانية لحفل زفافهما في جورجيا.

وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، جاء هذا القرار من جانب لوبيز بشكل متعمد. وأوضحت مصادر مقربة منها: “قالت جينيفر إنها لم تعد تحتمل الإهانة المستمرة من بن، وانتظرت حتى الذكرى السنوية الثانية لتجعل الأمر أكثر إيلامًا”.

وأضافت المصادر نفسها: “لكن بن لم يتأثر. لقد انتهت العلاقة منذ فترة طويلة وجينيفر تدرك ذلك بعمق. لقد سمح لها بالقيام بذلك حتى لا تبدو وكأنها الشريرة”.

ومن جهة أخرى، كشف مصدر آخر لـ “Us Weekly” أن توقيت الطلاق كان بمثابة مفاجأة كبيرة لأفليك.

في مستندات المحكمة، حددت لوبيز تاريخ الانفصال في 26 نيسان 2024، وتنازلت عن حقها في النفقة الزوجية، وطلبت من القاضي رفض دعم أفليك، وأيضًا حذف “أفليك” كاسم عائلتها.