تحدث الممثل الأميركي، بن أفليك، لأول مرة عن عودته إلى جنيفر لوبيز، حيث وصف العلاقة بأنها “جميلة”، وتنطوي على “قصة عظيمة”.
ووصف أفليك (49 عاماً)، في مقابلة مع صحيفة “وول ستريت جورنال”، مسألة عودته إلى خطيبته السابقة، قائلاً: “أستطيع أن أقول إنه بالتأكيد أمر جميل بالنسبة لي، وقد تم تولي الأمر بطريقة تعكس ذلك، فحياتي الآن تعكس حقيقتي”. وأضاف أفليك: “أنا لست مثالياً، لكنني أهتم كثيراً بأن أكون صادقاً وأصيلاً ومسؤولاً، ومن الصعب تحديد من الذي سيستفيد أكثر من هذه العلاقة دون الخوض في تفاصيل تؤدي لشائعات”.
وقال أفليك، الذي ارتبط لأول مرة بجنيفر لوبيز عام 2002، قبل انفصالهما في 2004، مازحاً: “إنها قصة جيدة، بل قصة رائعة، وربما أكتبها في يوم من الأيام، قبل أن أحرقها”.
وناقش بن أفليك، أيضاً، أهمية الحدود وتناول التكهنات المحيطة بعلاقتهما، موضحاً أنه يعرف أنه سيكون هناك العديد من التكهنات من الصحافة حول العلاقة، لكن أحد أهم الدروس التي تعلمها، هي عدم تشارك كل شيء مع العالم، وممارسة ضبط النفس.
وعادت جنيفر لوبيز (52 عاماً) لإحياء علاقتها مع أفليك في أبريل، بعد أسابيع من انفصالها عن خطيبها السابق أليكس رودريغيز وسط مزاعم الخيانة، وذلك بعد ما يقرب من 17 عاماً من انفصال أفليك ولوبيز قبل أسابيع من الزواج.
ويبدو أن علاقة أفليك ولوبيز تتقدم على قدم وساق، حيث احتفل الزوجان بعيد الشكر معاً في الفترة الأخيرة.